يشرح الكتاب أنّ الإنسان يمزج بين عنصرين أساسيين: الجسم والعقل المدرك والروح الباحثة عن المعنى، وأن العبادات في الإسلام (كالصلاة والصيام والزكاة والحج) تقوم على دمج هذا التوازن
يقدّم الكتاب شرحًا مبسّطًا لأصل كلمة «الله» وتاريخ استخدامها قبل الإسلام، ويُبيّن أنها كانت تُطلق في الجاهلية على الإله الواحد الأحد، الخالق الأعلى، مع الإشارة إلى أن بعض العرب كانوا يشركون معه أصنامًا في العبادة.