الصفات التي نراها متضادة، مثل 'الظاهر' و 'الخفاء'، يمكن أن تتواجد معًا بشكل مثالي في الله. كما هو الحال في مقارنة الأبعاد الثنائية والثلاثية، فالله يتجاوز حدود أبعادنا، هو الأول والآخر، الظاهر والباطن.
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"