تستعرض هذه المادة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، مركزة على حياته قبل الرسالة. يوضح الداعية كيف كانت تربية الله للنبي وتهذيب نفسه استعدادًا لقبول الرسالة العظيمة.
"لما جعل الله الإسلام في قلبي، أتيتُ النبي ﷺ، فقلت: ابسط يدك فلأبايعك. فبسط يده، فقبضتُ يدي. فقال: ما لك يا عمرو؟ قلت: أردتُ أن أشترط. قال: تشترط بماذا؟ قلت: أن يُغفر لي. قال: أما علمتَ أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟"