الإسلام والعلم (باللغة التايلاندي)

هو الذي خلق هذا الكون وكل ما فيه (باللغة الصينية)

"أيها الإنسان! هذا الكون الشاسع الذي يحيط بك، يتكون من السماوات والنجوم والمجرات. والأرض المبسوطة تضم قطعاً متجاورة، وتنتج نباتات متنوعة، وتثمر أنواعاً مختلفة من الفواكه، وكل مخلوق فيه ذكر وأنثى..."

من أراد النجاة في الآخرة، فعليه أن يعتنق الإسلام ويتبع النبي محمد صلى الله عليه وسلم (باللغة الصينية(

الحقيقة التي حملها جميع الأنبياء والرسل هي: أنه في الآخرة لن ينجو إلا من آمن بالله وحده دون شريك، وآمن بجميع الرسل والأنبياء. هؤلاء الذين آمنوا بموسى عليه السلام في زمانه واتبعوا تعاليمه كانوا مسلمين ومؤمنين صالحين. ولكن عندما أرسل الله النبي عيسى عليه السلام، كان على أتباع موسى أن يؤمنوا بعيسى ويتبعوا تعاليمه. فمن آمن بعيسى كان مسلمًا صالحًا، ومن رفض الإيمان بعيسى وادعى التمسك بشريعة موسى، فهو ليس بمؤمن لأنه رفض الإيمان بنبي أرسله الله.

وبعد ذلك، عندما أرسل الله خاتم الأنبياء محمدًا صلى الله عليه وسلم، وجب على الجميع الإيمان به، لأنه نبي الله الذي أرسل موسى وعيسى وكل الأنبياء من قبل. فمن أنكر رسالته وادعى التمسك بموسى أو عيسى، فهو ليس بمؤمن.

دين المعرفة (باللغة التايلاندي)

ليس من قبيل الصدفة أن تكون أول آية في القرآن الكريم نزلت على النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) هي الأمر "اقرأ". بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من الآيات القرآنية وأحاديث النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) التي تشير إلى أن الإسلام يشجع على العلم والمعرفة.