"القبول بما قدره الله هو أحد الأشياء التي تساعد على جلب السلام الداخلي في الحياة. عندما ندرك أن كل شيء قدره الله هو خير، حتى وإن كنا نراه أحيانًا صعبًا أو مريرًا.
الإيمان بما قدره الله يمكننا من مواجهة الحياة بهدوء وثبات، حتى في أوقات الشدة والاختبارات. عندما يهدأ القلب، نجد السلام الداخلي الذي يمكننا من تقبل التغيرات في الحياة.
قال الله تعالى:
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"
(القرآن الكريم 89: 27-30)