يتناول الكتاب الأثر الإيماني لهذه المعرفة في قلب المؤمن، ويبيّن كيف يمنح الإيمان بـ"الأوّل" و"الآخر" شعورًا بالأمان والثقة، في عالم متغيّر وزائل. كما يربط بين هذه الأسماء وحياة الإنسان اليومية: بداياته، نهاياته، أمله، وتوكّله على الله.
هذا الكتاب يتناول الحديث عن الوسائل والأسباب التي تضفي على من اتخذها وقام بتحقيقها السرور والسعادة والطمأنينة في القلب، وتزيل عنه الهم والغم والقلق النفسي