الفيديوهات الدعوية

الإسلام هو طريق السعادة (باللغة الصينية)

الإسلام هو دين جميع الأنبياء، وليس دينًا خاصًا بالعرب.

في الحياة الدنيا، الإسلام هو الطريق الحقيقي للسعادة، وفي الآخرة هو النعمة الأبدية.

الإسلام هو الدين الوحيد الذي يلبي احتياجات الروح والجسد، ويقدم الحلول لجميع مشكلات البشرية.

ماذا يجب أن أفعل لأصبح مسلمًا؟ (باللغة الصينية)

للدخول في الإسلام، يجب الإيمان بالأركان الستة للإيمان.

الإيمان بالله: الاعتقاد بأن الله هو الخالق والرازق والمدبر والمتحكم بكل شيء. ليس له شبيه أو مثيل، وليس له زوجة أو ولد، وهو الوحيد المستحق للعبادة.

الإيمان بالملائكة: الإيمان بأنهم عباد الله، خلقهم الله من نور، ومن وظائفهم إنزال الوحي إلى الأنبياء.

الإيمان بالكتب السماوية: الإيمان بجميع الكتب التي أنزلها الله على أنبيائه، مثل: التوراة والإنجيل. وآخر هذه الكتب هو القرآن الكريم.

من أراد النجاة في الآخرة، فعليه أن يعتنق الإسلام ويتبع النبي محمد صلى الله عليه وسلم (باللغة الصينية(

الحقيقة التي حملها جميع الأنبياء والرسل هي: أنه في الآخرة لن ينجو إلا من آمن بالله وحده دون شريك، وآمن بجميع الرسل والأنبياء. هؤلاء الذين آمنوا بموسى عليه السلام في زمانه واتبعوا تعاليمه كانوا مسلمين ومؤمنين صالحين. ولكن عندما أرسل الله النبي عيسى عليه السلام، كان على أتباع موسى أن يؤمنوا بعيسى ويتبعوا تعاليمه. فمن آمن بعيسى كان مسلمًا صالحًا، ومن رفض الإيمان بعيسى وادعى التمسك بشريعة موسى، فهو ليس بمؤمن لأنه رفض الإيمان بنبي أرسله الله.

وبعد ذلك، عندما أرسل الله خاتم الأنبياء محمدًا صلى الله عليه وسلم، وجب على الجميع الإيمان به، لأنه نبي الله الذي أرسل موسى وعيسى وكل الأنبياء من قبل. فمن أنكر رسالته وادعى التمسك بموسى أو عيسى، فهو ليس بمؤمن.

ما هو إيمان المسلمين بعيسى (عليه السلام)؟ (باللغة الصينية)

هل تعلم أن المسلمين يجب أن يؤمنوا بالنبي عيسى عليه السلام؟ يجب عليهم أن يحبوه ويحترموه ويؤمنوا برسالته، حيث كان يدعو الناس لعبادة الله الواحد الأحد. يؤمن المسلمون بالنبي عيسى والنبي محمد صلى الله عليهما وسلم، فكلاهما رسولان من عند الله أرسلهما لهداية الناس إلى طريق الله، وهو طريق الجنة.

ما هو الإسلام؟ (باللغة الصينية)

الإسلام هو الخضوع لله، والإقرار بوحدانيته، والعمل الصالح، والامتثال طوعًا وقبول الشريعة التي وضعها الله.

أرسل الله الرسل جميعًا ليبلغوا رسالة واحدة: دعوة الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد.

الإسلام هو دين جميع الأنبياء، فكانت رسالتهم واحدة، لكن شريعتهم تختلف حسب زمانهم وأقوامهم.

لا يصبح الإنسان مؤمنًا إلا إذا آمن بجميع الرسل (باللغة الصينية)

الذي أرسل الرسل هو الله، ومن أنكر رسالة أحدهم فقد أنكر جميع الرسل. لذلك، لا يوجد ذنب أعظم من رفض وحي الله. الإيمان بجميع الرسل شرط لدخول الجنة. 

على كل إنسان في هذا العصر أن يؤمن بجميع رسل الله، وهذا الإيمان لا يكتمل إلا باعتناق واتباع آخر الرسل، النبي محمد صلى الله عليه وسلم، خاتم الأنبياء.