يقدّم الكتاب شرحًا مبسّطًا لأصل كلمة «الله» وتاريخ استخدامها قبل الإسلام، ويُبيّن أنها كانت تُطلق في الجاهلية على الإله الواحد الأحد، الخالق الأعلى، مع الإشارة إلى أن بعض العرب كانوا يشركون معه أصنامًا في العبادة.
مقدمة عن الظواهر العلمية في القرآن
من عظمة القرآن التي تميزها، هي الإشارة إلى الحقائق العلمية بدقة، التي لم يكن الناس قادرين على فهمها في الفترة التي أُنزل فيها القرآن.
إنه أحد الجوانب العظيمة لهذا الإعجاز الذي يختلف عن غيره من الكتب السماوية، حيث يحتوي على حقائق علمية دقيقة لم يكن بالإمكان معرفتها وقت نزول الوحي.
بعض هذه الحقائق تشمل:
كروية الأرض
الشقوق الجيولوجية
المعجزة العلمية في قول الله: "قالت النملة"
يستعرض الكتاب كيف يتوافق القرآن الكريم مع الحقائق العلمية التي تم اكتشافها في العصر الحديث، مثل الحقائق المتعلقة بالكون، والإنسان، والحياة. يهدف الكتاب إلى إظهار أن القرآن ليس كتابًا دينيًا فحسب، بل يحتوي أيضًا على إشارات علمية تتوافق مع ما توصل إليه العلم الحديث، مما يعزز من مصداقيته ويدعو للتفكر والتأمل.
"مجتمع صغير في منطقة نائية وضعيفة ومحمية، يعيش سكان المجتمع في خوف وقلق. هذا منهم. هاجم اللصوص بلا هوادة.
أنا متأكد من أنك لن تحب هذا الطلب على الإطلاق، أو ربما حتى قليلاً. يتحدث عن الأشياء التي يقضي الكثير من الناس وقتهم فيها. هذا هو العام الذي أريد تجنبه، على سبيل المثال.
عن الموت! ثم الموت والدينونة والجحيم والجنة.
تطوير midade.com